من فضائل صلاة العيد في الجبل
في يوم عيد الفطر وعيد الأضحى بعد الانتهاء من التحضير لاستقبال العيد وأفراد الأسرة
القاطنين بمدن المغرب، أكادير و فاس و الرباط، الدار البيضاء، طنجة… يأتي اليوم الأول
من العيد مع صلاة العيد، رغم شساعة الأراضي بدوار أكادير أوزرو اقا والعديد من الأماكن
المناسبة لصلاة العيد، لازلنا نجهل أسباب أو سببا واحدا مقنعا لإرغام الناس على الصعود الى
الجبل والنزول منه بعد الصلاة وقطعة مسافة طويلة في أجواء مشمسة جدا للذهاب الى المسجد،
اينكم يا فقهاء المدشر وما موقفكم من عدم الاعتدال في صلاة العيد (الاعتدال يجلب الخشوع)
وما رأيكم في تكليف الضعفاء والمرضى والشيوخ عناء الصعود الى ذلك الجبل للصلاة،
بجهلكم قد تحرمون الضعيف من الصلاة وتجعلنا من مدشرنا الحبيب أضحوكة بين مداشر أقا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق